الفيلم

أمام العنف والقمع اليومي المفروض من قوات الاحتلال الاسرائيلية، ما زال  بعض الفلسطينيون والإسرائيليون يؤمنون بأن المقاومة جنبا إلى جنب يمكنها تحقيق الحياة المشتركة في بلد حر وعادل للجميع.
بعد عقد من الزمن على مرور بداية المقاومة الشعبية الفلسطينية ضد جدار الفصل العنصري، يقدم فيلم حتى لو أرضي تحترق” قصة ناشط إسرائيلي مكافح ضد الصهيونية.  ويبيّن دوره في المشاركة إلى جانب المقاومة الشعبية الفلسطينية من خلال صورة سينمائية تعرض مشاركته في النضال ضد الاحتلال وسرقة الأراضي في قرية النبي صالح في الضفة الغربية.

منال التميمي

“نحن الآن لا يمكننا أن نتوقف! وخصوصاً بعد كل هذه التضحيات، من المستحيل أن تتوقف، علينا أن نمضي قدما. الأمر كما لو كنت تمر في نفق مظلم، فعليك أن تتابع المسير وإلا فستحاصر من الظلام الدامس”

منال التميمي
إياد التميمي

“أولا، عليهم طرد الفكر الصهيوني والفكر الاستعماري  من رؤوسهم”

إياد التميمي
بن رونين

“أنا أعلم أنه من الصعب الخروج من هذه الدائرة، هذه الدائرة الصهيونية،   والاعتراف أن هناك خطأ يحدث هنا، و أنه علينا أن نقاوم. ولكن مرة أخرى أكرر،الأمر الواقع هو شيء مختلف تماماً ”

بن رونين
حقوق النشر © 2016 - حتى لو ارضي تحترق | تم انشاء الموقع على يد ترافيك بوكس